Itsenäisen elokuvan kysely Syyriassa

Mitä esteitä ja haasteita kohtaat tai olet kohdannut elokuvasi toteuttamisessa?

  1. التمويل اهم العقبات فرأس المال غالبا ما يتحكم بتفاصيل العمل في مختلف مفاصله وتفاصيله فلا نستطيع انتاج افلام تخرج من عباءة مموليها وافكارهم ..
  2. عدم القدرة على تنفيذ افكار فيلمي بسبب المحدودية الإنتاجية وعدم توافر التقنيات المساعدة
  3. غالبية المخرجين الشباب تعاني في بداية مشوارها الاخراجي بسبب عدم امتلاك خبرة كافية ، لتجنب عقبات قد تحدث قبل او بعد التصوير منها : اعتذار مفاجئ من قبل ممثل عن شخصيته وكيف يمكن تدارك هذا الظرف عدم انهاء عملية التصوير ضمن المدة الزمنية المخطط لها وهذا سبب ليزيذ العبئ المادي لدى الجهة المنتجة عدم تقطيع مشاهده قبل التصوير(ديكوباج) عدم التحضير ضمن بروفات طاولة واسباب كثيرة
  4. ضعف السيولة المادية الوضع الأمني السيء وضع الكهرباء السيء التعب النفسي والجسدي الذي لحق بكادر الفيلم بسبب زيادة الضغط لإنهاء العمل
  5. وجود مُنتج فني Producer كشريك بصناعة الفيلم، وعقبة شح التمويل بالتأكيد.
  6. الإنتاج أولا وأخيرا ثم الرقابة الفكرية حاليا
  7. وجود التمويل الكافي
  8. الحصول على التراخيص للتصوير باماكن عامة او خاصة بلاضافة الى ارتفاع تكاليف استئجار معدات التصوير ومحاول تأمينها
  9. عقبات انتاجية بالدرجة الأولى وبعد الانتاج هناك عقبات وتحديات تتعلق بالعرض والمشاركة في المهرجانات بسبب وجود عوائق سياسية وموانع اقتصادية وثقافية
  10. يمكن تلخيص العقبات التي واجهتني وغيري من صناع الأفلام يما يلي: 1- صعوبة الحصول على تمويل متناسب مع الرؤية الإخراجية الموضوعة، ما يشكّل حسرة لدى المخرج الذي لا ينقصه الإبداع بقدر ما ينقصه التمويل. 2- قلة المؤسسات الداعمة غير الرسمية: والتي تهتم بتقديم منح إنتاج ودعم للشباب لصناعة أفلامهم. 3- مزاجية بعض المؤسسات الداعمة، التي تخلق محدودية من خلال فرض شروطها على المحتوى. 4- الفساد والمحسوبيات في منح الفرص لمن لا يستحق، ما يساهم في هبوط مستوى صناعة السينما. 5- عدم تعاون بعض الممثلين المشهورين مع مشاريع المخرجين الشباب، ونظرة بعضهم المادية والفوقية. 6- صعوبة الحصول على موافقات رسمية للتصوير. 7- القيود الصارمة المفروضة من بعض جهات الرقابة والتي تؤدي إلى تقييد الحريات. 8- عدم القدرة وصعوبة المشاركة والسفر إلى بعض المهرجانات العربية والدولية بسبب العقوبات المفروضة علينا.
  11. التمويل و الموافقات الخاصه بالتصوير
  12. بمجرد محاولة الكتابة أضع في عين الاعتبار المحاذير الرقابية، كما أتوخى الواقعية بخصوص الشرط الانتاجي، أعرف أنه لا يمكنني أن اجعل شخصيتي تغوص في عمق المحيط أو تسبح في الفضاء على سبيل المثال، العقبات لا تنتهي بعد اكتمال النص، فعملية الانتاج بالنسبة للافلام المستقلة هي رحلة من الآلام في سبيل الحصول على أفضل الخيارات وبأقل التكاليف، تلك المعادلة التي يجب أن تتوازن بين الميزانية المتواضعة ودون التضحية بجودة الخيارات ابتداء بالممثلين ومرورا بالمعدات وصولا إلى استديوهات التحرير والموسيقا، هنا يمكن القول أن وجود شبكة العلاقات يخفف من ثمن التضحية هذه، لذلك وجود تعاون فني هو أمر غاية في الأهمية لتذليل هذه العقبات. طالما أن المخرج مؤمن بمشروعه فسيجترح الحلول ولو بقي مشروعه قيد التنفيذ لسنوات.
  13. أولًا: العقبات الإنتاجية ضعف التمويل: لا يوجد دعم مؤسساتي حقيقي. صعوبة الوصول إلى صناديق تمويل دولية بسبب البيروقراطية أو الرقابة. أحيانًا تضطر للاعتماد على جيبك أو أصدقاءك فقط. قلة المعدّات والتقنيات: قد لا تتوفر كاميرات، إضاءة، أو معدات صوت احترافية. ما يتوفر غالبًا مستهلك أو غير مناسب لمتطلباتك الفنية. صعوبة تأمين مواقع التصوير: الحصول على إذن تصوير في أماكن عامة شبه مستحيل. خطر أمني في بعض المناطق. الجيران أو أصحاب المحلات قد يعترضون حتى على تصوير بسيط في الشارع. ثانيًا: العقبات الفنية والإبداعية العمل مع فريق غير محترف أو متطوّع: أحيانًا تضطر للعمل مع أصدقاء أو ممثلين غير مدرّبين. صعوبة الحفاظ على الانضباط والاحترافية. ضغط الوقت: كل شيء يجب أن يُنجز بسرعة قبل أن "يُفسد شيء ما" (الجو، الأمن، تعب الفريق...). لا وقت للتكرار أو التجريب. الاضطرار للتنازلات: قد تتخلى عن مشهد أو زاوية أو صوت بسبب قلة الموارد. المونتاج يصبح محاولة "إنقاذ" وليس "إبداع". ثالثًا: العقبات الاجتماعية والسياسية الرقابة الأمنية والسياسية: أي كاميرا تُوجَّه في الشارع قد تُفهم كتهديد. إذا كان فيلمك يحتوي مضامين حساسة (سياسة، دين، جنس...) قد تتعرض للمساءلة أو المنع. الخوف من التبليغ أو التدخل: الجيران، المارة، أو حتى أفراد العائلة قد يعتبرونك "عم تعمل شي مشبوه". نظرة المجتمع للفن: قد لا يُؤخذ عملك بجدية، ويُعتبر "تسلية" أو "تبذير وقت".
  14. أولًا: العقبات الإنتاجية ضعف التمويل: لا يوجد دعم مؤسساتي حقيقي. صعوبة الوصول إلى صناديق تمويل دولية بسبب البيروقراطية أو الرقابة. أحيانًا تضطر للاعتماد على جيبك أو أصدقاءك فقط. قلة المعدّات والتقنيات: قد لا تتوفر كاميرات، إضاءة، أو معدات صوت احترافية. ما يتوفر غالبًا مستهلك أو غير مناسب لمتطلباتك الفنية. صعوبة تأمين مواقع التصوير: الحصول على إذن تصوير في أماكن عامة شبه مستحيل. خطر أمني في بعض المناطق. الجيران أو أصحاب المحلات قد يعترضون حتى على تصوير بسيط في الشارع. ثانيًا: العقبات الفنية والإبداعية العمل مع فريق غير محترف أو متطوّع: أحيانًا تضطر للعمل مع أصدقاء أو ممثلين غير مدرّبين. صعوبة الحفاظ على الانضباط والاحترافية. ضغط الوقت: كل شيء يجب أن يُنجز بسرعة قبل أن "يُفسد شيء ما" (الجو، الأمن، تعب الفريق...). لا وقت للتكرار أو التجريب. الاضطرار للتنازلات: قد تتخلى عن مشهد أو زاوية أو صوت بسبب قلة الموارد. المونتاج يصبح محاولة "إنقاذ" وليس "إبداع". ثالثًا: العقبات الاجتماعية والسياسية الرقابة الأمنية والسياسية: أي كاميرا تُوجَّه في الشارع قد تُفهم كتهديد. إذا كان فيلمك يحتوي مضامين حساسة (سياسة، دين، جنس...) قد تتعرض للمساءلة أو المنع. الخوف من التبليغ أو التدخل: الجيران، المارة، أو حتى أفراد العائلة قد يعتبرونك "عم تعمل شي مشبوه". نظرة المجتمع للفن: قد لا يُؤخذ عملك بجدية، ويُعتبر "تسلية" أو "تبذير وقت".
  15. أمنية بالدرجة الأولى، ثم تمويلية وثقافية ناتجة عن المشاكل السابقة (متعلقة بخصوصية الحكايات وجماهيرها المتنوعة)
  16. صعوبة العمل بشكل علني سابقاً. اليوم، المشكلة هي الانشغال بعمل ذو مردود مادي مناسب. عادة تغطي المنح متطلبات الفيلم وليس معيشة صانعه.
  17. ضعف التمويل الاعتماد على فرق غير احترافية لتخفيف الكلفة التضيق الامني والرقابي
  18. التمويل المعدات الطاقم ايام التصوير الوقت المتاح للتحضير
  19. التمويل كمرحلة أولية غياب شركات التسويق والتوزيع انعدام السوق المحلي وبالتالي انعدام وجود صالات السينما
  20. اولاً التمويل ما كان في أيّ دعم مادي من أيّ جهة مهتمة بالسينما المستقلة لدرجة انو اضطريت بيع موبايلي لكفي تصوير فيلمي تاني شي كان يواجهنا انو حتى اذا قدرت تأمن معدات وفريق عمل اجباري في لوجسيتات رح تكلفك وفي موافقات تصوير وتصاريح وضرائب بدك تدفعها لو كنت مجرد فرد عم تعمل انتاج خاص يعني مانك شركة انتاج عم تعمل شي ربحي فللاسف رغم اني طالب سينما وعم انتج عحسابي لجنة صناعة السينما ونقابة الفنانين مافرقوني عن شركة الانتاج وخلوني ادفع ضرايب وموافقات والخ...
  21. التمويل ، في المقام الاول ، والقدرة على التحرر من افكار السوق يعني بالمقابل ، ان تتواجد معيقات لوصول هذه السينما للجمهور ودور العرض
  22. عقبات إنتاجية( مالية ) بالإضافة إلى التصريحات الرسمية اللازمة
  23. أول تحدي كان دائمًا التمويل أو غيابه. مو لأن الفيلم لازم يكون ضخم، بالعكس، بس حتى أقل التكاليف أحياناً بتصير عبء لما ما يكون في جهة داعمة، ولا حتى بيئة إنتاجية مستقرة. بس الأهم من المادة، كان سؤال: "وين ممكن نصور؟ ومع مين؟" كل موقع تصوير ببلد مثل سوريا أو حتى ببيروت، بيتحول لساحة احتمال: احتمال مداهمة، احتمال انقطاع كهربا، احتمال انفجار، أو حتى بس نظرة خوف من الناس يلي ممكن يفكروا إنك عم تصور شي "مشبوه". وفي جانب تاني كمان: الوحدة. لما تشتغل على مشروع مستقل، خارج أي مؤسسة أو شبكة دعم، بتحس أحيانًا إنك لحالك عم تحاول تحكي شي محدا بدو يسمعو، أو ما في وسيلة واضحة توصلو. بس يمكن هون تماما، بتبدأ قيمة التجربة: إنك تكمل، حتى لو بالأدوات المحدودة، حتى لو الكاميرا مستعملة، والإضاءة طبيعية، والمكان مستعار. السينما، بالنسبة إلي، صارت فعل إصرار، أكتر من كونها "إنتاج". وأحياناً العقبات، بدل ما توقفني، صارت جزء من بنية الفيلم نفسها—لأنها عم تعكس الشي اللي بدي أحكي عنو أصلاً.
  24. التمويل نقص المعدات
  25. الانتاج نقص معدات