Utafiti wa Tasnia ya Sinema Huru nchini Syria
Tafadhali jibu maswali yafuatayo ili kutoa maono juu ya sinema huru nchini Syria. Mchango wako utasaidia kuelewa changamoto na suluhu zinazowezekana katika tasnia ya sinema huru.
Kama mtengenezaji wa filamu, una maono gani au ufafanuzi gani kuhusu sinema huru?
- السينما المستقلة هي السينما المتحررة من اي سيطرة من اصحاب المال او السلطة والنفوذ او الايديولوجيات ..هي قدرة الفنان على انتاج فلمه بعيدا عن اي وصاية .. فلم صافي يحمل اراء وافكار ورؤى صناعه فقط.. السينما القادرة على كسر القوالب النمطية وبالتالي ابتكار قوالب جديدة اكثر جرأة وعصرية ومواكبة للحياة وتطوراتها في شتى المجالات..
- هي السينما التي لاتخضع لقواعد رقابية وفكرية تقيد صانع العمل
- هي الأفلام التي تنتج بمجهودات فردية أو مؤسسية صغيرة ضمن ميزانيات متواضعة، وهي مستقلة عن شركات الإنتاج الكبيرة و التجارية، ولا تتعاون مع الفنيين التقنيين المحترفين، وكذلك ايضا لا تستعين بمثلين محترفين او نجوم، بسبب عدم توفر ميزانية جيدة لأجورهم، فهي مستقلة في عملها من كل النواحي، وهي ايضا تقدم محتوى أكثر حرية وأكثر مجابهة ومغايرة، فغالباً ما تكون معبرة عن آراء المخرجين الذين ويعملون ضمن خبراتهم الشخصية كأصحاب رؤية ومواقف فكرية وسياسية وفنية يؤمنون بها
- السينما القائمة على إنتاج ذاتي من قبل القائمين على الفيلم دون الحاجة إلى شركات إنتاج كبيرة تساعد السينما المستقلة على صقل المواهب الشابة في جميع المجالات السينمائية
- هي السينما البعيدة قدر الإمكان عن خطط وتوجهات شركات الانتاج الكبيرة والمؤسسات الحكومية.
- هي السينما التي تشكل وعي مجتمعي وتغير مفاهيم الجمهور نحو قضايا إجتماعية وسياسية وتوعوية
- هي امتلاك القرار الكامل في صناعة الفيلم بعيدا عن تخكم رأس المال أو أي سلطة
- هي السينما الخالصة ، لا يتحكم فيها العنصر التجاري او الربحي انما تعتمد على خلق بيئة ومزاج حقيقي سينمائي كمشروع ملح وهم يلاحق السينمائي الموهوب الذي يطمح لتحقيق رؤياه بكل السبل المتاحة
- هي السينما البعيدة عن الأجندات السياسية للدول والأحزاب والكتل السياسية او المؤسسات الموجهة اديولوحيا او دينيا وهي السينما المعبرة عن وجهة نظر صناعها في مختلف جوانب الحياة
- إلى جانب التعريفات العديدة للسينما المستقلة منذ نشأتها وإلى اليوم، يمكن أن أعرّفها من منظوري بأنها (ثورة سينما المستضعفين).. حالها حال الثورات التي ولدت نتيجة احتكار فئة ما لسلطةٍ أو نظامٍ أو مواردَ، وحرمت الآخرين من الاستفادة منها رغم أهليتهم وأحقيتهم لذلك. أرى أن السينما المستقلة ورغم التحديات والصعوبات التي تواجهها، تمكنت من ارتقاء سلم النجاح وتمكنت من امتلاك مساحة كبيرة في قلوب الجمهور – وهو أهم هدف لأي صانع أفلام – وذلك لعدّة أسباب أبرزها: أولاً: تميزها بالإبداع: دائماً ما كانت "المحدودية" أمراً إيجابياً للأشخاص الذين يملكون فكراً مبدعاً، كالمخرجين الذين يعملون في ظروف إنتاج محدودة، فهم غالباً ما يُعملون عقولهم لرفع مستوى أعمالهم من خلال الأفكار الخلاقة، على عكس الكثير من الأفلام التجارية التي تعتمد على بذخ الإنتاج والميزانيات الضخمة على حساب المحتوى المبدع. ثانياً امتلاكها الحرية: السينما المستقلة كسرت قيود شركات الإنتاج وشروطها وإملاءاتها، وانحازت إلى حرية التعبير، فتناولت موضوعات جريئة وحساسة وقريبة من نبض الشارع، ما منحها أفضلية وفتح لها الأبواب للدخول إلى كل بيت وقلب. ثالثاً: بوصلة الشباب: تتمتع السينما المستقلة بروح الشباب، على اعتبار أنّ معظم روّادها من الطبقة الشابة المندفعة نحو الحياة، ما ينعكس بشكل كبير على الموضوعات التي تتناولها الأفلام والتي تشكّل بمجموعها نبض الشباب في المجتمع وبوصلته وتطلعاته تجاه المستقبل.
Ni vizuizi gani na changamoto ambazo umekutana nazo au unakutana nazo wakati wa kutekeleza filamu yako?
- التمويل اهم العقبات فرأس المال غالبا ما يتحكم بتفاصيل العمل في مختلف مفاصله وتفاصيله فلا نستطيع انتاج افلام تخرج من عباءة مموليها وافكارهم ..
- عدم القدرة على تنفيذ افكار فيلمي بسبب المحدودية الإنتاجية وعدم توافر التقنيات المساعدة
- غالبية المخرجين الشباب تعاني في بداية مشوارها الاخراجي بسبب عدم امتلاك خبرة كافية ، لتجنب عقبات قد تحدث قبل او بعد التصوير منها : اعتذار مفاجئ من قبل ممثل عن شخصيته وكيف يمكن تدارك هذا الظرف عدم انهاء عملية التصوير ضمن المدة الزمنية المخطط لها وهذا سبب ليزيذ العبئ المادي لدى الجهة المنتجة عدم تقطيع مشاهده قبل التصوير(ديكوباج) عدم التحضير ضمن بروفات طاولة واسباب كثيرة
- ضعف السيولة المادية الوضع الأمني السيء وضع الكهرباء السيء التعب النفسي والجسدي الذي لحق بكادر الفيلم بسبب زيادة الضغط لإنهاء العمل
- وجود مُنتج فني Producer كشريك بصناعة الفيلم، وعقبة شح التمويل بالتأكيد.
- الإنتاج أولا وأخيرا ثم الرقابة الفكرية حاليا
- وجود التمويل الكافي
- الحصول على التراخيص للتصوير باماكن عامة او خاصة بلاضافة الى ارتفاع تكاليف استئجار معدات التصوير ومحاول تأمينها
- عقبات انتاجية بالدرجة الأولى وبعد الانتاج هناك عقبات وتحديات تتعلق بالعرض والمشاركة في المهرجانات بسبب وجود عوائق سياسية وموانع اقتصادية وثقافية
- يمكن تلخيص العقبات التي واجهتني وغيري من صناع الأفلام يما يلي: 1- صعوبة الحصول على تمويل متناسب مع الرؤية الإخراجية الموضوعة، ما يشكّل حسرة لدى المخرج الذي لا ينقصه الإبداع بقدر ما ينقصه التمويل. 2- قلة المؤسسات الداعمة غير الرسمية: والتي تهتم بتقديم منح إنتاج ودعم للشباب لصناعة أفلامهم. 3- مزاجية بعض المؤسسات الداعمة، التي تخلق محدودية من خلال فرض شروطها على المحتوى. 4- الفساد والمحسوبيات في منح الفرص لمن لا يستحق، ما يساهم في هبوط مستوى صناعة السينما. 5- عدم تعاون بعض الممثلين المشهورين مع مشاريع المخرجين الشباب، ونظرة بعضهم المادية والفوقية. 6- صعوبة الحصول على موافقات رسمية للتصوير. 7- القيود الصارمة المفروضة من بعض جهات الرقابة والتي تؤدي إلى تقييد الحريات. 8- عدم القدرة وصعوبة المشاركة والسفر إلى بعض المهرجانات العربية والدولية بسبب العقوبات المفروضة علينا.
Ni suluhu zipi unazopendekeza ili kushinda changamoto na vizuizi vya sinema huru nchini Syria?
- وجود صناديق دعم للمشاريع السينمائية سواء من خلال تجمعات شبابية او جمعيات فنية تكون مستقلة عن المؤسسات الادارية الحكومية مثلا كتمويل الافلام من اقتطاع نسبة من شباك التذاكر او ان يكون هناك ما يشبه الطوابع التي يذهب ثمنها لمؤسسات معينة ان تكون هناك الية تشبه هذه الطوابع لتمويل هذا النوع من السينما بحيث الشعب هو من يمول انتاجها ولا يتحكم احد فيها او تشجيع التجار على الاستثمار بدعم السينما وتقديم اموال لهذه الصناديق كصناعة سورية لابد من دعمها للنهوض بها ولتثمر بالمستقبل دون تقييدها باملاءات سابقة .. الاستفادة من المنظمات العربية والعالمية التي ترعى المواهب في دعم هذه الصناديق .. وان يكون الدعم مستحق لاي تجربة ..
- وجود جهات مانحة وداعة، تدعيم القطاع العام، وتعاون السينمائيين وتعاضدهم
- اكثر حرية في طرح المواضيع تقبل الرقابة لطرح افكار عديدة وعدم التدخل بها الدعم الانتاجي
- تكتل لعشاق السينما في سوريا بشكل عام لتجاوز صعوبات أي عمل والابتعاد عن سينما الشركات الكبيرة التي تهدف إلى الربح كهدف أولي وأساسي
- وجود شركات انتاج ومنتجين فنيين قادرين على تبني مشاريع من مرحلة البحث عن تمويل وصولا لمخاطبة المهرجانات والأسواق.
- استثمار القطاع الخاص والحكومي بالسينما والنظر إليها صناعة فكرية واقتصادية
- ليس لدي أي حل طالما لا أملك رأس مال كافي لصناعة فيلم لا يتحكم فيه أحد، فالفكرة بحد ذاتها هي استقلالية المخرج صاحب الفكرة
- تأمين كوادر مهتمة و معدات تقنية ، تقدم لكل سينمائي مستقل حسب حاجته ، بعد تمرير نصه الى لجنة مختصة للموافقة عليه وضرورة المقابلة الشخصية والاستماع الى رؤيا المخرج وتخيلاته حيث الورق غالبا يختلف عن النتيجة و المتخيل
- وجود قانون ينظم العمل الفني ويعطيه الحرية في طرح مختلف الأفكار دون موانع راقبية مسبقة مع ضرورة وجود شركات انتاج سخية ودور عرض عصرية واعادة مهرجان دمشق السينمائي مع فتح المشاركات للافلام السورية في المهرجانات السينمائية العربية والعالمية
- - لتجاوز الكثير من العقبان أقترح تشكيل العديد من الفرق الشبابية من داعمي السينما المستقلة، تُشكّل نواة للعمل على مختلف الأصعدة: o الترويج لثقافة السينما المستقلة في المجتمع من خلال نشر الوعي عبر إقامة الندوات والحوارات والفعاليات والنشر على وسائل الإعلام المختلفة عن أهمية السينما المستقلة وأثرها في المجتمع. o تعمل هذه الفرق على استقطاب الجهات الداعمة والممولة (من داخل سورية وخارجها)، عبر التواصل مع الأشخاص الفاعلين وأصحاب القرار في تلك الجهات وتشجيعهم على تقديم الدعم اللازم (بالمال أو التجهيزات أو غيره) لما فيه مصلحة الطرفين، وهذا الأمر يستلزم وجود كادر متخصص في الإعلام والعلاقات العامة يمكنه التصدي لهذه المهمة. o تشكّل هذه الفرق مع مرور الزمن عنصر ضغط على الجهات المحتكرة للإنتاج السينمائي ذي الميزانيات الضخمة، عبر خلق منافس لها على أكثر من اتجاه (المحتوى المبدع – كسب تأييد الشارع – توسيع طيف المشاركين...) مما يقلل الفساد والمحسوبيات ويكسر احتكار هذه الجهات وتحكمها بعملية الإنتاج السينمائي. o تأسيس مهرجانات للسينما المستقلة: يمكن البدء بالمهرجانات على المنصات الإلكترونية ومن ثم الانتقال إلى تنظيم المهرجانات على الأرض مع دعوة للمشاركة الواسعة فيها من داخل سوريا وخارجها. o متابعة التدريب والتطوير الذاتي عبر مختلف العناوين الفنية والسينمائية (سيناريو – إخراج – تصوير – تمثيل...)