ما هو دور الدين في حياتك؟

لماذا تؤمن/لا تؤمن؟

  1. إيمان
  2. إذا لم نؤمن بشيء، سنكون بلا خوف وقد نرتكب الذنوب.. إذا كان لدينا بعض المعتقدات، فسنفكر قبل أن نتصرف... لأنه سيكون هناك خوف... كما أنه يمنح بعض الدافع للقيام بأعمال جيدة إذا آمنا بالله...
  3. 6
  4. أؤمن لأن لدي إيمان بالله.
  5. كما ذكرت أعلاه، الدين يقود الناس إلى عيش حياة مثمرة تساعد الآخرين أيضًا على العيش بسلام وانسجام.
  6. لا رأي
  7. مستمد من الولادة
  8. كان والديّ... لذا أعتقد أيضًا
  9. لا أرى وجود الآلهة كشيء منطقي، ولا أي من التفسيرات المقدمة من أي دين تعتبر دليلًا كافيًا لي لأصدق بها.
  10. لأكون صادقًا، أحيانًا أشعر أنني الشخص الوحيد الحي الذي يشغل هذه الوضعية الغريبة والوحدة، أي أنني اعتنقت إيمانًا غير مسمى ليس لأنني تاريخيًا امتنعت عن الدين، ولكن لأن الدين قد امتنع عني. لقد أصبح من الأكثر إنتاجية بالنسبة لي أن أعتنق اسم الله، من خلال سماع كلماته، والسعي لأن أكون مطيعًا قدر الإمكان لتعاليمه وبالتالي إعطاء تعريف لإيماني الشخصي، بدلاً من أن يتم تصنيفه في فئة طائفية حيث سيكون من الواجب علي أن يتم تعريف إيماني من قبل الآخرين. على الأقل بهذه الطريقة، لست مقيدًا بالعقائد المؤسسية، أو بالمواقف التقليدية التي تمسك بها لفترة طويلة والتي لديها فرصة ضئيلة للمراجعة أو الفحص في المستقبل. لقد تأثرت تدريبي الكتابي السابق بمصادر يهودية ومسيحية، وهناك، في تلك المساحة بينهما، أجد نفسي حاليًا، وأحيانًا تكون تلك المساحة وحيدة جدًا. لا أرى هذا الإيمان كمزيج من الاثنين بحد ذاته، بل كالتقدم المنطقي للسبب الكتابي، عندما يتم توفير بيئة خالية من القيود العقائدية المؤسسية. لقد وجدت أنه من الأسهل والأكثر فائدة أن أشكك في الله، بدلاً من أن أشكك في الإنسان. أعتقد أن الشخصية التي مشى على هذه الأرض قبل 2000 عام كانت، ولا تزال، المسيح، لكنني لا أعتقد أن المسيحية أو اليهودية لديهما فهم دقيق لما كان في جوهر خدمته، أو ما كان يدور حوله. في الواقع، سأذهب إلى حد القول، عندما يأتي المسيح، سيكون مسيحًا لن تكون المسيحية واليهودية مألوفتين به أو تتوقعانه.