Pesquisa sobre a Indústria do Cinema Independente na Síria
Quais soluções você sugere para superar os desafios e obstáculos do cinema independente na Síria?
وجود صناديق دعم للمشاريع السينمائية سواء من خلال تجمعات شبابية او جمعيات فنية تكون مستقلة عن المؤسسات الادارية الحكومية مثلا كتمويل الافلام من اقتطاع نسبة من شباك التذاكر او ان يكون هناك ما يشبه الطوابع التي يذهب ثمنها لمؤسسات معينة ان تكون هناك الية تشبه هذه الطوابع لتمويل هذا النوع من السينما بحيث الشعب هو من يمول انتاجها ولا يتحكم احد فيها او تشجيع التجار على الاستثمار بدعم السينما وتقديم اموال لهذه الصناديق كصناعة سورية لابد من دعمها للنهوض بها ولتثمر بالمستقبل دون تقييدها باملاءات سابقة .. الاستفادة من المنظمات العربية والعالمية التي ترعى المواهب في دعم هذه الصناديق .. وان يكون الدعم مستحق لاي تجربة ..
وجود جهات مانحة وداعة، تدعيم القطاع العام، وتعاون السينمائيين وتعاضدهم
اكثر حرية في طرح المواضيع
تقبل الرقابة لطرح افكار عديدة وعدم التدخل بها
الدعم الانتاجي
تكتل لعشاق السينما في سوريا بشكل عام لتجاوز صعوبات أي عمل والابتعاد عن سينما الشركات الكبيرة التي تهدف إلى الربح كهدف أولي وأساسي
وجود شركات انتاج ومنتجين فنيين قادرين على تبني مشاريع من مرحلة البحث عن تمويل وصولا لمخاطبة المهرجانات والأسواق.
استثمار القطاع الخاص والحكومي بالسينما والنظر إليها صناعة فكرية واقتصادية
ليس لدي أي حل طالما لا أملك رأس مال كافي لصناعة فيلم لا يتحكم فيه أحد، فالفكرة بحد ذاتها هي استقلالية المخرج صاحب الفكرة
تأمين كوادر مهتمة و معدات تقنية ، تقدم لكل سينمائي مستقل حسب حاجته ، بعد تمرير نصه الى لجنة مختصة للموافقة عليه وضرورة المقابلة الشخصية والاستماع الى رؤيا المخرج وتخيلاته حيث الورق غالبا يختلف عن النتيجة و المتخيل
وجود قانون ينظم العمل الفني ويعطيه الحرية في طرح مختلف الأفكار دون موانع راقبية مسبقة مع ضرورة وجود شركات انتاج سخية ودور عرض عصرية واعادة مهرجان دمشق السينمائي مع فتح المشاركات للافلام السورية في المهرجانات السينمائية العربية والعالمية
- لتجاوز الكثير من العقبان أقترح تشكيل العديد من الفرق الشبابية من داعمي السينما المستقلة، تُشكّل نواة للعمل على مختلف الأصعدة:
o الترويج لثقافة السينما المستقلة في المجتمع من خلال نشر الوعي عبر إقامة الندوات والحوارات والفعاليات والنشر على وسائل الإعلام المختلفة عن أهمية السينما المستقلة وأثرها في المجتمع.
o تعمل هذه الفرق على استقطاب الجهات الداعمة والممولة (من داخل سورية وخارجها)، عبر التواصل مع الأشخاص الفاعلين وأصحاب القرار في تلك الجهات وتشجيعهم على تقديم الدعم اللازم (بالمال أو التجهيزات أو غيره) لما فيه مصلحة الطرفين، وهذا الأمر يستلزم وجود كادر متخصص في الإعلام والعلاقات العامة يمكنه التصدي لهذه المهمة.
o تشكّل هذه الفرق مع مرور الزمن عنصر ضغط على الجهات المحتكرة للإنتاج السينمائي ذي الميزانيات الضخمة، عبر خلق منافس لها على أكثر من اتجاه (المحتوى المبدع – كسب تأييد الشارع – توسيع طيف المشاركين...) مما يقلل الفساد والمحسوبيات ويكسر احتكار هذه الجهات وتحكمها بعملية الإنتاج السينمائي.
o تأسيس مهرجانات للسينما المستقلة: يمكن البدء بالمهرجانات على المنصات الإلكترونية ومن ثم الانتقال إلى تنظيم المهرجانات على الأرض مع دعوة للمشاركة الواسعة فيها من داخل سوريا وخارجها.
o متابعة التدريب والتطوير الذاتي عبر مختلف العناوين الفنية والسينمائية (سيناريو – إخراج – تصوير – تمثيل...)
منصه تربط المنتجين بالفنيين و المخرجين
أهم اقتراح هو تشكيل شبكة علاقات من فنانين وفنيين يؤمنون بالسينما كعالم موازٍ مستعدين من أجله للتعاون بمنطق هذا الشغف وليس بمنطق السوق وحساباته، تكون هذه الشبكة متاحة للتعامل مع المخرج بمنطق الايمان بالفن وليس بمنطق الشللية.
ثم، وجود أشخاص أو جهات داعمة للسينما دون حسابات أيديولوجية أو ربحية، بل تؤمن بالسينما لأجل السينما.
إنشاء صندوق دعم من عشاق السينما ونوادي السينما فيما لو ازدهرت من أجل دعم السينما المستقلة.
تأمين اللوجستيات والظروف الميسرة (لا العرقلة) من قبل وزارة الثقافة.
إقامة مهرجان للافلام المستقلة يسهم في تبني سينمائيين موهوبين بعد تسليط الضوء عليهم بما يفيد بدعم مشاريعهم المستقبلية وخلق ظروف للتعارف بين المهتمين وصناع السينما
التخطيط الذكي:
كتابة سيناريو قابل للتنفيذ ضمن الموارد المتاحة.
استغلال الضوء الطبيعي والمواقع الواقعية: لتقليل التكلفة ومنح العمل واقعية.
الاعتماد على فريق صغير لكن مؤمن بالفكرة.
إيجاد لغة فنية تتكيّف مع القيود بدل أن تُهزم بسببها (مثل السينما الوثائقية أو أسلوب Dogme 95).
التخطيط الذكي:
كتابة سيناريو قابل للتنفيذ ضمن الموارد المتاحة.
استغلال الضوء الطبيعي والمواقع الواقعية: لتقليل التكلفة ومنح العمل واقعية.
الاعتماد على فريق صغير لكن مؤمن بالفكرة.
إيجاد لغة فنية تتكيّف مع القيود بدل أن تُهزم بسببها (مثل السينما الوثائقية أو أسلوب Dogme 95).
تفعيل دور السينما والمهرجانات ونوادي السينما باعتبارها مصادر تثقيفية كالمكتبات وليست فيديوهات وسائل تواصل إجتماعي
يتضمن ذلك مثلًا زيارات مدرسية لمشاهدة الأفلام في صالات السينما، تنويع الأفلام لتخرج من حصرية هوليوود او السينما السورية، ودعم نشاطات جلب السينما إلى القرى والبلدات التي لايوجد فيها صالات سينما
تغيير القوانين الرقابية على الإنتاج والتوزيع والتمويل السينمائي للسماح بتنوع اكبر لمصادر التمويل والتعاون الفني، دون تحميل ميزانية الدولة ودافعي الضرائب مسؤوليات قد لاتعتبر طارئة في فترة الإسعاف والتعافي الأول التي نمر بها حاليًا
انشاء مختبرات سينمائية تجمع صانعي السينما وتتضمن بشكل أساسي منتديات مستمرة لنقاش ماهية العمل السينمائي ورؤاه، وتنتج ناقدين ينظرون لفلسفة اللغات البصرية المستخدمة وإمكانيات تطويرها
الضغط والمطالبة بدعم حقيقي وفعال من الحكومة يتضمن "انشاء مهرجانات دولية في الداخل" "تفعيل دور القطاع العام لإنتاج الاعمال من دون قيود" " اقامة ورشات تعليمية وتشاركية لتوحيد صفوف السينمائيين"
عدم الاعتماد الكلي على المنح والدعم الخارجي وانشاء شبكات تتطوعيه ضخمة تسمح لصناع الافلام بأوقات فراغهم المساهمة في صناعة الافلام
نشوء حركات مستقلة ذات رؤى واضحة
لا اعتقد ان هناك حل بغياب دور الحكومة وتفعيل دور الانتاجات الخاصة وفتح صالات سينما لانعاش السوق المحلية
وجود جهات داعمة ممولة ومنح ثقافية وشركات انتاج سينمائي تدعم القطاع الخاص.
١- ان تتحرر الجهات الراعية والمانحة والداعمة من الافكار والاساليب الجاهزة ، والبنى الدرامية التي اثبتت نجاحها جماهيريا
٢- وجود مشاريع عرض خاصة للسينما المستقلة ، كسينما زاوية في مصر
٣- انشاء مهرجانات خاصة بالسينما المستقلة
اولا ايجاد لغة حوار تتناسب ومقتضيات الواقع الجديد . ثانيا الإيمان بالأفكار والرؤى الإنسانية
ثالثا تعزيز التعليم الأكاديمي في اختصاص السينما
رابعا تفعيل الشراكة والدعم من القطاعات المالية
تجاوز تحديات السينما المستقلة في سوريا ما بيجي من حل واحد مباشر، لأنه أصلاً التحديات نفسها معقدة ومركّبة: جزء منها تقني، جزء اقتصادي، وجزء كبير نفسي وسياسي واجتماعي.
بس مع هيك، برأيي في خطوات أو مواقف ممكن تفتح طريق—ولو كان ضيق.
أول شي، لازم نعيد تعريف معنى "الإنتاج".
مو ضروري الإنتاج يعني معدّات ضخمة، ولا مواقع تصوير مغلقة، ولا حتى تصاريح رسمية.
أحيانًا، الكاميرا الصغيرة، والغرفة الضيقة، والضوء الطبيعي، ممكن يصنعوا فيلم أهم من إنتاج بميزانية.
بس هذا بيطلب إننا نشتغل على مرونة أدواتنا، ونوسّع خيالنا قبل ميزانيتنا.
تاني شغلة، أنا بشوف إن الحل الجوهري بيبدأ بـ خلق شبكات صغيرة من التعاون—
يعني مخرج، مع مصوّر، مع كاتب، مع مونتير، حتى لو كل واحد عندو كاميرا بسيطة أو خبرة مبتدئة،
بس لما نشتغل كخلية، بصير في مشروع، في طاقة، وفي دعم نفسي مو قليل.
كمان، مهم جدًا نشتغل على تكوين أرشيف بصري بديل.
نصوّر، حتى لو بدون مشروع واضح، نوثّق الحياة اليومية، التفاصيل المهملة، لحظات الضوء وسط الفوضى.
هاد الشي بيبني ذاكرة جماعية، وبصير مرجع لأي فيلم مستقل لاحقا.
من ناحية تانية، بشوف ضرورة نحكي وننشر أكتر عن تجاربنا، مو بس بالنتائج (الفيلم نفسه)
بل كمان بالعمليات الفاشلة المحاولات الناقصة، التصوير يلي ما اكتمل.
لأننا لما نكشف كيف منشتغل، منقلّل شعور العزلة عند غيرنا، ومنخلق بيئة تشاركية حقيقية.
وأخيرًا، لازم نآمن إنو الفيلم مو دايماً لازم يوصل للمهرجانات الكبرى ليكون مهم.
أحيانًا عرضه بمجتمع صغير، أو حتى بين الأصدقاء، بيخلق تأثير أكبر من أي جائزة