توفير التعليم ما بعد المدرسة (للكادر الأكاديمي)

يمكن تمويل رسوم التعليم من قبل الشركات التي يدرس موظفوها في التعليم العالي، ورعاية المنح الدراسية لأفضل الطلاب.

يمكن تغيير تكاليف التعليم العالي للطلاب فقط من خلال قرارات الحكومة. في الوقت الحالي، هي كبيرة بما يكفي. لذلك، يختار المزيد والمزيد من الطلاب مواصلة دراستهم، والعمل والدراسة. بعض الشباب ليس لديهم الوسائل لدفع تكاليف دراستهم، فيختارون المدارس المهنية أو الذهاب إلى الخارج.

مزيد من التمويل من الحكومة

إعفاءات ضريبية لصيانة التعليم العالي

توفير المزيد من الموارد بالإضافة إلى الطعام أثناء وجودهم في الحرم الجامعي

تسهيل قروض الطلاب

إذا كانت المنح من الشركاء الاجتماعيين أو الأفراد ممكنة..

مزيد من تمويل الحكومة

تساعد الطلاب على جعل الدراسة مجانية.

تنفيذ نوع من برامج العمل والدراسة

خصص المزيد من الأماكن الممولة، حيث إن بعض برامج الدراسة ليست ممولة على الإطلاق.

إيلاء الاعتبار لمزيد من الشراكات بين الكليات والجامعات والصناعة وتقليل مدة البرامج. تطور التدريب أثناء العمل والفرص التعليمية.

لتقديم خصومات أكبر على الأدوات التعليمية مع بطاقة الطالب

في الوقت الحالي، لست متأكدًا مما يمكننا فعله لتقليل مقدار قروض الطلاب التي يتحملها المتعلمون. ومع ذلك، قد يكون من الممكن من خلال إقامة روابط أقوى مع أصحاب العمل وتقديم "تدريب على التوظيف" يرتبط مباشرةً بخبرة العمل مع هؤلاء أصحاب العمل أن نخلق نموذج "تعلم أثناء الكسب" في التعليم. قد يؤدي ذلك إلى تقليل عدد المتعلمين في قطاع الكلية، لكنه سيضمن في المقابل أن تكون تجربة التعلم أصيلة وليست بلا قيمة.

إذا كان بالإمكان التخيل، فقد يكون من الممكن إعداد برامج دراسية مختلفة قليلاً والسماح للمدرسين بإلقاء المحاضرات في الشركات نفسها، بالطبع، سيتعين العثور على شركاء لذلك، ولكن يمكن تنسيق الأنشطة العملية مع النظرية، التي يمكن تنظيمها في الشركات، حيث توجد قاعات مؤتمرات وأماكن عمل حقيقية، وبالتالي قد يكون من الممكن تقليل تكاليف صيانة المرافق، وكذلك خلال موسم البرد القيام بمزيد من التعلم والعمل بطريقة مختلطة.

المنح الدراسية المساعدات المالية من الحكومة قروض بنكية سهلة مع استثناءات معينة للطلاب تعليم مجاني